القائمة الرئيسية

الصفحات




خاطرة

 أحمل كل هذا الثقل 

والحمل على ظهري

يا الله ألم أكتفي بعد

 كل يوم ازداد هماً من حين إلى آخر

ليزداد إنحناء ظهري .

 فقد أصبح يؤلمني بشدة

 وأصبحت عيناي تؤرقني 

 ولم أعد أحتمل كل هذا .

أخرجت تنهيدة حارة من قلبي

 لعلها تريحني قليلا من هذا الذي على ظهري

 ولكن بلا جدوى فأصبحت كأنها لا شئ .

 لم يعد العالم مبهرا بالنسبة لي .

أصبح حلمي الآن أن تزول همومى

 وأن تخف أحمالي وأثقالي .

لماذا ليس لي الحق في العيش براحة

 دون مشقة أو تعب . 

أهذا كثير علي؟ 


الكاتبة شهد عزيز

أنت الان في اول موضوع

تعليقات

التنقل السريع