خاطرة
أحمل كل هذا الثقل
والحمل على ظهري
يا الله ألم أكتفي بعد
كل يوم ازداد هماً من حين إلى آخر
ليزداد إنحناء ظهري .
فقد أصبح يؤلمني بشدة
وأصبحت عيناي تؤرقني
ولم أعد أحتمل كل هذا .
أخرجت تنهيدة حارة من قلبي
لعلها تريحني قليلا من هذا الذي على ظهري
ولكن بلا جدوى فأصبحت كأنها لا شئ .
لم يعد العالم مبهرا بالنسبة لي .
أصبح حلمي الآن أن تزول همومى
وأن تخف أحمالي وأثقالي .
لماذا ليس لي الحق في العيش براحة
دون مشقة أو تعب .
أهذا كثير علي؟
الكاتبة شهد عزيز
تعليقات
إرسال تعليق